قـــــــــــــــــلـــــــــــــوب الـــــــــــــصـــــــــــــافــــــــــــــيـــــــــــــة
ترحــب إدا رة الـــــمـــنـــــتــدى بــكـــل زوارهـــا الكــــرام و بمســـاهـــماتكم الهـــــــادفــــــــــــــة ، راجيــــة مــــــن الــــــلـــــــه تعالى أن تـــــنــــــال موادنـــــا ومواضيــــعــــنــــا ، اهتمـــــامـــكم،ونــــنـــجــــح جـــمـــيــــعا فــــــــــــي تــــقـــديـــــم الأحــــــــسن .
قـــــــــــــــــلـــــــــــــوب الـــــــــــــصـــــــــــــافــــــــــــــيـــــــــــــة
ترحــب إدا رة الـــــمـــنـــــتــدى بــكـــل زوارهـــا الكــــرام و بمســـاهـــماتكم الهـــــــادفــــــــــــــة ، راجيــــة مــــــن الــــــلـــــــه تعالى أن تـــــنــــــال موادنـــــا ومواضيــــعــــنــــا ، اهتمـــــامـــكم،ونــــنـــجــــح جـــمـــيــــعا فــــــــــــي تــــقـــديـــــم الأحــــــــسن .
قـــــــــــــــــلـــــــــــــوب الـــــــــــــصـــــــــــــافــــــــــــــيـــــــــــــة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
قـــــــــــــــــلـــــــــــــوب الـــــــــــــصـــــــــــــافــــــــــــــيـــــــــــــة


 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  خروجخروج  
ترحــب إدا رة الـــــمـــنـــــتــدى بــكـــل زوارهـــا الكــــرام و بمســـاهـــماتكم الهـــــــادفــــــــــــــة ، راجيــــة مــــــن الــــــلـــــــه تعالى أن تـــــنــــــال موادنـــــا ومواضيــــعــــنــــا ، اهتمـــــامـــكم،ونــــنـــجــــح جـــمـــيــــعا فــــــــــــي تــــقـــديـــــم الأحــــــــسن .

 

 أي الزيوت أفضل للبيت؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
amel_27




عدد المساهمات : 41
تاريخ التسجيل : 06/06/2011

أي الزيوت أفضل للبيت؟ Empty
مُساهمةموضوع: أي الزيوت أفضل للبيت؟   أي الزيوت أفضل للبيت؟ Emptyالإثنين يونيو 06, 2011 7:52 am

أي الزيوت أفضل للبيت؟



للإنسان أن يتناول المادة الزيتية أو الدهنية إما بشكل مباشر من مصدرها مثل أن يأكل حبة من الزيتون، فهذا يعني أنه تناول زيت الزيتون، وإن أكل حبات الذرة فإنه يكون قد تناول زيت الذرة، وهكذا.

أما بالنسبة للدهون فهي واضحة كذلك، فإن أكل الإنسان من اللحوم أو ما شابهها فإنه يكون قد استهلك الدهون الحيوانية معها. وكذلك لو شرب الحليب فانه يكون قد تناول الدهون الحيوانية.

هذا الاستهلاك الطبيعي هو أسلم أنواع المصادر الطبيعية للزيوت أو الدهون.

ولكن الإنسان - منذ القِدَم - فصل الزيوت والدهون عن مصادرها وعبأها منفصلة بعبوات خاصة، مثل زيت الزيتون، والزبدة أو السمن، وهكذا..

طريقة فصل الزيوت النباتية
إنَّ طريقة فصل الإنسان للزيوت والدهون كانت ولا تزال (ولكن أقل من السابق) بطريقة العصر على البارد، أي وضع الزيتون في رحى المعصرة، ثم يتم طحن حبة الزيتون لينفصل الزيت عن باقي الأجسام الصلبة.. وكذلك الدهون يمكن فصلها بطريقة القطع المباشر أو بالحرارة.

الكلام هنا ليس عن الدهون الحيوانية، بل عن الزيوت النباتية، وجاء التركيز على أهمية الموضوع؛ لأنَّ عملية فصل الزيت عن البذور قد تستخدم فيه مذيبات عضوية بترولية أو غير بترولية (هذه أسرار!) ثم يفصل الزيت عن المذيب العضوي، وبهذه الطريقة يمكن الحصول على نسبة أعلى من الزيت المستخرج.

الآن بدأ النقاش.. أيهما أفضل: طريقة العصر التقليدية التي ما تزال مستخدمة في كثير من الدول أم الطريقة التي يستخدم فيها المذيب العضوي؟

الجواب هو: الطريقة التقليدية أفضل؛ لأن الزيت في هذه الطريقة يخلو من أي مواد عضوية سواء كانت سليمة ـ كما يقولون ـ أو مواد يودون اختبارها على صحة المستهلكين لهذه الزيوت! أما الطريقة التي يستخدم فيها المذيب العضوي فقد تسبب تحسساً صحياً أو مرضاً من نوع ما، أو ما قد يؤدي إلى سميّة عضوية غير معروفة، سواء وحده أو إذا اقترن مع مرض أو عامل آخر غريب على الجسم.

كيف يكون المذيب العضوي ساماً؟
السمية ليست بالضرورة أن تحدث الوفاة مباشرة بعد استهلاك الزيت، ولكن السميّة النوعية أو السميّة التراكمية لا يمكن للإنسان أن يلحظها بسهولة.

أما السميّةالنوعية فتحدث عند التعرض لمادة غريبة على الجسم وبكميات قليلة لا تذكر، وقد تكون على مستوى أجزاء متناهية من المليغرام. وهناك الكثير الذي يمكن قوله عن المواد المضافة للأطعمة والأشربة المصنعة. أما من ناحية الزيوت المستهلكة فقد تحدث في المستهلك حساسية من نوع ما لبقايا المذيب العضوي الموجودة في الزيت الذي يستهلكه، وليس بالضرورة أن يشكل المذيب العضوي نسبة ملموسة في الزيت كما ذكرنا، بل يكفي بعض الجزئيات التي إن ذهبت إلى عضو ما من أعضاء الجسم فقد تحدث فيه تلفاً مباشراً أو عطلاً في وظيفته الفسيولوجية.

وبالمناسبة نقول إنَّ آخر تقرير يقول إنَّ الرجال الذين يستنشقون ـ لاحظي: يستنشقون، وليس يبلعون - المذيبات العضوية مثل الدهانين وغيرهم تقل لديهم نوعية وعدد الحيوانات المنوية عن غيرهم. وخبر آخر يقول إنَّ القهوة منزوعة الكافيين لها آثار جانبية غير موجودة في القهوة العادية، وكان الجواب أنَّ السبب قد يكون في المذيب العضوي الذي يفصل الكافيين عن القهوة.

أمَّا السمية التراكمية، وهي التي قد يستغرق فيها تراكم المادة السامة في الجسم سنين عديدة. ثم تظهر الأعراض السمية بعد أن يصل مستوى المادة السامة إلى نسبة واضحة مؤثرة. مثل عنصر الرصاص أو الحديد وغيرهما.

لذا إن أردنا أن نشتري زيتاً نباتياً ـ وهو أفضل من الدهن الحيواني بشكل عام ـ علينا شراء زيت مختلف في كل مرَّة، ومن شركة مختلفة، فمثلاً إذا اشترينا زيت الذرة هذه المرة، فليكن زيت دوار الشمس في المرة التالية، وهكذا، ومن شركة مختلفة في كل مرة؛ حتى لا نتعرض إلى تراكم أي مضاف صناعي مثل المذيب العضوي الذي تستخدمه الشركة في كل منتجاتها، وحتى نحصل على كلّ ما يمكن أن يكون مفيداً من الزيوت المختلفة التي خلقها الله. أمَّا الدهون فلا داعي لشراء كميات منها، مثل السمن والزبد، والسمن النباتي ( وهذا النباتي إذا كان ما يسمى "المهدرج" فهو الأخطر على الصحة)، وإن كان لا بد من استهلاكها فنصف ملعقة للطبخة الواحدة للحصول على النكهة مثل البهارات. ويكفي أن نتناول الدهون الحيوانية مع اللحوم (دون إسراف)؛ لأنَّ ثَمَنَ ما نأكله دون أن ندفع ثمنه - والثمن هنا الحركة والسعي في الأرض ـ قد نكون مضطرين لأن ندفعه من صحتنا على شكل مرض بدني أو نفسي. وهي سنن وقوانين لا تتخلف في حق من تعدى وأسرف!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أي الزيوت أفضل للبيت؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
قـــــــــــــــــلـــــــــــــوب الـــــــــــــصـــــــــــــافــــــــــــــيـــــــــــــة :: الــــــــــــــــــــــــصــــــــــــــــــحـــــــــــــــــة-
انتقل الى: